زيارة وزير الخارجية الليبي إلى سوريا

بالطبع! سأكتب عن زيارة وزير الخارجية الليبي إلى سوريا بطريقة تشويقية. سأبدأ باللغة العربية، ثم أكتب نسخة أخرى باللغة الإنجليزية.
النسخة العربية:
في يوم 28 ديسمبر 2024، شهدت العاصمة السورية دمشق زيارة مثيرة للجدل وتوقيتها الحساس، حيث قام وزير الخارجية الليبي وليد اللافي بزيارة سوريا للقاء قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع
1
. كانت هذه الزيارة جزءًا من جهود ليبيا لتعزيز العلاقات الثنائية والتعاون في مجالات مختلفة، خاصة في القضايا الأمنية والطاقة والهجرة
1
.
في مؤتمر صحفي في قصر الشعب، أكد اللافي دعم ليبيا الكامل للسلطات السورية في نجاح المرحلة الانتقالية المهمة، وأشار إلى أهمية التنسيق والتعاون المشترك، خاصة في الملفات ذات الطابع الأمني والعسكري
1
. كما تم مناقشة أوجه التعاون في مجالات مختلفة متعلقة بملف الطاقة والتبادل التجاري بين البلدين وملف الهجرة غير الشرعية
1
.
تأثرت الزيارة بالأحداث الجارية في السياسة الليبية، حيث تشهد ليبيا تقسيمًا بين حكومة معترف بها دولياً مقرها في طرابلس، وحكومة أخرى تحظى بدعم المشير خليفة حفتر
1
. ومع ذلك، أكد اللافي أن السفارة الليبية ستبقى مفتوحة في دمشق، وسيتم رفع التمثيل الدبلوماسي بين البلدين لتعزيز التعاون المستمر
1
.
النسخة الإنجليزية:
On December 28, 2024, the Syrian capital Damascus witnessed a controversial and timely visit by Libyan Foreign Minister Walid Al-Lafi to meet the new head of the administration, Ahmed Al-Sharaa
1
. This visit was part of Libya’s efforts to strengthen bilateral relations and cooperation in various fields, especially in security, energy, and illegal immigration
1
.
During a press conference at the Presidential Palace, Al-Lafi confirmed